تكشف آخر دراسة قامت بها الصحيفة البريطانية العريقة الغارديان، قبل شهر، عن استمرار الحضور الباهت للمرأة على مستوى كِتاب الطفل، حيث ما زال الذكور يستحوذون على الكُتب المصورة. وأكثر من ذلك، كانت دراسة سابقة لنفس المؤسسة قد حصرت حضور المرأة في الواحد في المئة من بين ألفي عنوان. ولا ينتهي الأمر هنا، بل يشمل أيضا الكُتاب المؤلفين، حيث يشغل الكُتاب الذكور أكثر من الثلثين من بين أصحاب المؤلفات.
وتلتقي هذه النتائج مع معطيات التقرير السنوي الخاص بالتعدد في هوليوود، الذي تنجزه جامعة كاليفورنيا، والذي يؤكد