أعربت د. آمال حمد وزيرة شؤون المرأة الفلسطينية عن أسفها وقلقها الشديد، من "ارتفاع وتيرة العنف والقتل ضد النساء والتي تزايدت وتيرتها في الأيام القليلة الماضية وكانت ضحيتها إسراء غريب الفتاة العشرينة من بلدة بيت ساحور".
وأكدت حمد "أنه مهما كانت أسباب موت إسراء سيتم تحديدها وتوضيحها من قبل الجهات المختصة وهي النيابة العامة وفقاً لتقرير الطب العدلي، وأدلة الاثبات التي سيتم جمعها وفقا للتحقيقات التي ستجريها النيابة العامة، أما المسؤولين عن هذا الفعل أيضا سيتم معاقبتهم من قبل الجهات المختصة ونحن نثق